الأشول يحث على توسيع برامج صندوق تنمية المهارات لتطوير القدرات الوطنية
برشلونة يحقق فوزاً عريضاً على مستضيفه سلتا فيغو
مأرب.. الوحدة التنفيذية تطلق نداء عاجلا لتوفير المساعدات الشتوية للأسر النازحة
"مقاتلونا لا يستسلمون".. "القسام" تحذر من اشتباكات في رفح والوسطاء يبحثون حل الأزمة
الأرصاد يدعو المزارعين لاتخاذ التدابير الوقائية من تأثيرات موجة البرد الشديدة
الداخلية: مقتل وإصابة 114 شخصًا نتيجة الحوادث المرورية خلال نوفمبر الجاري 
الأشول يحث على توسيع برامج صندوق تنمية المهارات لتطوير القدرات الوطنية
برشلونة يحقق فوزاً عريضاً على مستضيفه سلتا فيغو
مأرب.. الوحدة التنفيذية تطلق نداء عاجلا لتوفير المساعدات الشتوية للأسر النازحة
"مقاتلونا لا يستسلمون".. "القسام" تحذر من اشتباكات في رفح والوسطاء يبحثون حل الأزمة
الأرصاد يدعو المزارعين لاتخاذ التدابير الوقائية من تأثيرات موجة البرد الشديدة
الداخلية: مقتل وإصابة 114 شخصًا نتيجة الحوادث المرورية خلال نوفمبر الجاري 
القراءة
رفض الحمادي طلب المحافظ بتحييد قوات اللواء والرضوخ للحوثيين كأمر واقع تحت مبرر تجنب الحرب. كما رفض دعوة المحافظ لحضور اجتماع للجنة الأمنية بسبب مشاركة قيادات حوثية في الاجتماع.
دعونا هذه المرة نبتعد عن السياسة قليلًا، ولنتحدث عن القراءة، ولنقرأ حكايتنا مع الكتب، الحياة ليست كلها سياسة، وليست كلها صحافة، هي في جوهرها رحلة مع الكتب. في مجلة الجزيرة جاء في العدد الأخير قرأت جملة تقول: "الثقافة توحد، أما السياسة فهي تفرق."
ليس المهم انتكاسة القوميين العرب وارتماؤهم في حضن إيران، أولًا لأن الأمر ليس جديدًا، وثانيًا لأنهم لا يختلفون عن كثير من الجماعات اليسارية والإسلامية، الشيعية منها أو السنية، العربية ومنها حركة حماس بطبيعة الحال.
يخفي هذا الكيان النسائي الحوثي التابع لجهاز الأمن الوقائي طغيانًا بدأت تتكشف ملامحه، وتتعرّى أخباره محليًا ودوليًا؛ طغيانًا يتناسل من صلب الطغيان الحوثي العام.
ما يزال الجدل محتدمًا حول مصفوفة الإجراءات الحكومية الأخيرة، التي أقرها المجلس الرئاسي، لإحداث إصلاحات اقتصادية في الهيكل البنيوي والمؤسسي للاقتصاد اليمني خلال المرحلة الراهنة، لتحقيق التعافي واستقرار المستويات المعيشية للسكان، لا سيما بعد سنوات عجاف من الأداء الحكومي المترهل، وتدهور القطاعات الاقتصادية وضعف السيطرة الحكومية على الموارد العامة، وتراجع أداء المؤسسات والقطاعات الإيرادية، علاوة على تراجع النشاط التصديري، جراء توقف الصادرات النفطية والغازية، والتي ظلت تشكل إلى ما قبل الحرب، الركيزة الأساسية للموازنة العامة، بنسبة تصل إلى 70%.
يبرز السؤال العريض والدائم، وهو هل فشلت أو أُفشلت فكرة الدولة الوطنية عربيا؟ وهل لهذا الفشل علاقة بتراث العرب أم بإرث المستعمر، ومحاولة تقليده في تلك الدولة التي صنعها على عينه وتركها لنا من بعده ورحل جسدا وبقي شبحا يهيمن على كل تفاصيل حياتنا؟ وهل بالفعل أن الدولة الوطنية الحديثة هي صنيعة استعمارية لا يمكن استثمارها وإعادة صياغتها وفقا لخصوصياتنا الحضارية كما يسميها أنور عبدالمالك؟